Aller au contenu
Règlement du forum ×
IPTV et arnaques ×

l'Histoire du plus grand vol d'or qu'a connu l'Algérie depuis son indépendance


AZstyle

Messages recommandés

[Contribution] l'Histoire du plus grand vol d'or qu'a connu l'Algérie depuis son indépendance !

 

375131_255230604509195_133674969998093_421158_1142973703_n.jpg

 

 

par Envoyés Spéciaux Algériens, vendredi 4 novembre 2011, 23:49

 

 

Dans un entretient accordé au journal arabophone El mihwar mr Kouas Adila l'ex directeur régional de ENOR a Tamanrasset (Entreprise d'Exploitation des Mines d'Or) revient sur l'affaire du siècle le plus grand vol d'or qu'a connu l'Algérie depuis son indépendance et dénonce le détournement de plus de 100 million de dollars des caisses publiques par les australien de GMA qui prennent les Algériens pour des débile mentaux avec la bénédiction de chakib khalile et certains haut placé de l'état!

 

أليس صحيحا أن الجزائر ترقد على اكبر منجم ذهب في إفريقيا ؟

لا هذا ليس صحيحا.الذهب موجود وفقا للدراسات التي قام بها الروس في سبعينيات القرن الماضي و لكن ليس بالشكل الخرافي الذي وج له دوغلاس بركان المدير العام لشركة اينور كما أن ذهب الجزائر لمن لا يعلم يتم تهريبه إلى سويسرا حيث يعالج هناك و يتم بيعه في و يتم تحميله في شاحنات كبيرة تمر من ميناء الجزائر إلى مرسيليا و منه إلى سويسرا.

كيف كان إنتاج مصانع الذهب قبل قدوم شركة GMA ؟

المصانع كانت تنتج ما قيمته 100 كلغ من الذهب في الشهر و لكن الإنتاج الحقيقي لم يكن يتجاوز ما قيمته 60 إلى 70 كلغ و اليوم للأسف انخفضت بشكل كارثي وصل إلى 10 كلغ و الطريف أن أول ما وعدت به شركة gma الحكومة هو إنتاج أكثر من ثلاث أطنان من الذهب كل سنة.

من وجهة نضر مدير في منجم للذهب هل تعتبر أننا بحاجة إلى الشراكة من اجل رفع الإنتاج

لسنا بحاجة إلى شراكة و في هذه القضية بالذات الشراكة جاءت كغطاء لتسهيل النهب و السرقة و استنفاد منابع الذهب بالتواطؤ من مسؤولين جزائريين

 

هل من مصلحة الاقتصاد الجزائري أن تكون أسهم GMAأكبر من أسهم الجزائر في شركة أينور ؟

هذا ليس من مصلح الجزائر و لا من مصلحة الاقتصاد الجزائري لأن الاستراليين هم من كانوا يسيرون الشركة وفقا لمصالحهم الخاصة لأن راس المال للشركة الأسترالية هو 52 بالمائة فيما يقابله راس مال شركة سونطراك المقدر ب 48 بالمائة وهو ما يوجب أن يكون المدير العام للشركة أجنبي و ليس جزائري و هذه النقطة بالذات أثارها مؤخرا السيد اويحي عندما أعلن عن اقتراح قانون يمنع أن يفوق راس مال الشركة المستثمرة النصف أي 50 بالمائة و هو في رأيي تصور جيد و سينعكس ايجابيا على الإنتاج

 

 

كيف كانت البداية الفعلية لشركة GMA بعيدا عما نشر في الإعلام ؟

هذه الشركة للاستراليين تم خلقها ثلاث أسابيع قبل المناقصة التي اعلنت عنها اينور وماان بدات العمل حتى طلبت أن يتم أغلاق منجم تيراك الذي كان من اكبر المناجم في إفريقيا و في العالم بعد أن قاموا بسلسلة . من المؤامرات من اجل إيقافه لكي يسهل لهم المجال و هذه الشركة لا تملك الكفاءات البشرية و لا الخبرة الطويلة في مجال إنتاج الذهب و لا تملك حتى المال الكافي لكي تدخل في شراكة مع شركة اينور وتصور أن سجلها لتجاري تم فتحه في استراليا و تم تعيين مكتب الأمانة العامة في جزيرة مالطا و تم تسييجها في لندن من اجل إعطاء طابع عالمي لنشاطها و هي في الحقيقة شركة وهمية أنشئت في ظرف 3 اشهر و نهبت على مدى سنوات أموال و ذهب الجزائر.

 

كيف يمكن أن تنطل هذه الحيلة على كل المسؤولين في الجزائر ؟

المسؤولون كانوا على علم بهذه الشراكة و حتى بالنتائج التي كانت ستترتب عنها و هم الوزير السابق للطاقة و المناجم شكيب خليل و المدير العام لشركة سونطاراك و مدير شركة سونطراك أفال و السيد مصطفى بن زرقة المدير الحالي لشركة اينور و قد أخبرتهم مباشرة بأن هذا المشروع أي مشروع منجم أمسماسا الذي اكتشفه دوغلاس هو كذبة العصر .

هل هذه الأسماء تحدد المستفيدين من عمليات النهب ؟.

لا فالحلقة اكبر بكثير إضافة إلى هذه الأسماء نجل المدير العام لاينور دوغلاس الذي كذب على الجزائريين ومدير العمليات كان موريس و العديد من الإطارات التي تم شراؤها بأجور خيالية من اجل السكوت عن الخروقات التي يعلمها الكثير في الشركة.

 

 

اسمح لي سيد عديلا ولكن هل كنت تتقاضى أجرا مرتفعا جدا في فترة عملك ؟

أجل صحيح فقد اتفقت مع الإدارة في أو لقاء على اجر محدد للعمل و لكن بعد اقل من ستة اشهر تضاعف اجري الى 16 مليون سنتيم من دون أن يكون لي دور كبير في الشركة عندها فهمت أن القضية قضية فساد و فهمت أنهم يحاولون شرائي بأجور مرتفعة إلا أنني اجبرت على الإنسحاب.

هل طلبت توضيحات من المسؤولين بشركة اينور ؟

أكيد فقد اتصلت شخصيا بالمدير العام دوغلاس و سألته عن حقيقة التصريح الذي أدلى به لوكالة رويترز عن اكتشاف اكبر منجم للذهب في إفريقيا و كانت إجابته كالتالي se sont des choses qui ne vous regardent pas بمعنى أن هذا الأمر لا يعنيك و ليس لك أن تتدخل فيه و عندها توجهت إلى مصطفى بن زرقة و سألته عن حقيقة هذه الكذبة فطلب مني تقديم استقالتي و عرض علي 60 مليون كرشوة إلا أنني رفضت .

هل هنالك من صفقات مشبوهة أبرمت في فترة تواجدك بالشركة ؟

من بين الصفقات التي تمت في الشركة هي جلب مطحنة عملاقة سبق استعمالها اذ تم شراؤها من إفريقيا الجنوبية بسعر 14 ملين دولار و تم إصلاحها إلا أنها إلى غاية اليوم لم تصل إلى الجزائر

و إضافة إلى هذا قد قام مدير العمليات السابق في الشركة و اسمه كان موريس من استيراد العديد من الأشياء التي كان يلقي بها إلى مقبرة العتاد بمجرد وصولها و تصور أنه قام باستيراد سيارة إسعاف من اندونيسيا علما انه كان بالإمكان شراؤها من تمنراست و تكلفة شراء و نقل هذه السيارة البدائية تساوى سعر خمس سيارات إسعاف جيدة كما انه كان يضاعف فاتورات شراء المصابيح و البراغي وقواطع الكهرباء و الأسلاك إلى أكثر من 200 مليون سنتيم في الفاتورة الواحدة كما أنه كان يضع عناوين ممولين وهميين في مناطق نائية لا يمكن تحديدها الا بصعوبة معروفون.

ألم يكن بشركة اينور أي مراقب نزيه باعتبارها مؤسسة و طنية . ؟

أولا الشركة ليست وطنية بل هي شركة أجنبية بدليل أن مديرها العام استرالي وثانيا كان بالشركة مسؤول نزيه من سونطراك افال كنا نقدم له الشكاوى و ملفات الفاسد و لكنه كان يقدمها إلى المدير و كما يقال هرب من الحبس طاح في بابو فالمدير متواطئ .

كيف استطاعت الشركة ان تقنع البنك الخارجي بمنحها قرض ب 67 مليون دولار؟

البنك الخارجي في بداية القضية لم يشأ أن يقدم القرض لأنه كان مقتنعا بأن المنطقة لا يوجد بها منجم ذهب بالشكل الذي روجت له الشركة و لكن أرجح أنهم تعرضوا إلى ضغوطات من طرف جهات نافذة في وزارة الطاقة و المناجم في تلك الفترة و بعد تقديم الملف المزور وافق البنك و أرسل لجنة إلى مقر اينور بتمنراست من اجل معاينة المكان و طلبت مني اللجنة أن أوقع على بعض الوثائق التي تثبت العثور على منجم ذهب في اسمساسة إلا أنني امتنعت عن ذلك لأننا جميعا كنا ندرك أنها كذبة

لقد علمنا انك توجهت بمراسلات إلى هيئات كثيرة في البلاد من أجل إخطارها

صحيح توجهت برسالة إلى رئيس الجمهورية و إلى رئيس الحكومة السابق و الحالي و إلى رئيس مجلس الأمة و إلى مدير العالم لشركة سونطراك و عدة جهات أخرى

من هي الجهات التي استدعتك للتحقيق في الأمر

 

للأمانة فقد استدعيت من طرف رئاسة الجمهورية للتحقيق في القضية و قد أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أمرا بفتح تحقيق حول التلاعبات في الشركة و ليس لي علم بتطورات القضية في الرئاسة الا انني انهم بصدد التحقيق

عندما تقابل مسؤولين هل تسلمهم وثائق تدعم الاتهامات التي توجهها للشركة ؟

هنالك بعض المعلومات الوثائق التي أنا عل إطلاع بها بحكم منصبي السابق كمدير جهوي لشركة اينور بتمنراست إضافة إلى أن ما قلته دائما سبق و أن أكدته دارة الشركة و أكبر دليل على هذا هو البيان الذي أصدرته شركة اينور و الذي يؤكد عدم العثور على الذهب ف منطقة امسماسا و لكن كما يقول المثل بعد فوات الأوان

بالحديث عن المراسلات علمنا أن الوزير السابق شكيب خليل توجه بمراسلة يشكوك فيها للرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟

صحيح فقد تكلف الوزر السابق عناء كاتبة رسالة لرئيس الجمهورية يشكوني فيها و يصفني بالكاذب و المدعي إضافة إلى بعض الأوصاف و الاتهامات الباطلة التي أترفع عن الحدث عنها.

لما اصريت على كشف حقيقة هذه المأمرة لنهب ذهب الجزائر ؟

لقد كان بمقدوري أن أتقاضى عشرين مليون سنيتم كل شهر و أن اسكت عن هذه الخروقات الصارخة و لكن بعض البشر لديهم مبادئ و ضمير و يحترمون شعبهم و أرضهم و انا منهم و أنا أؤكد لك أنني لسست محتاجا إلى العمل فأنا متقاعد و الحمد لله مستور و منشغل بالكتابة.

و كيف هي حال العمال في منجم اسمسماسة ؟

كارثية بكل ما تحمله الكلمة من دلالات فتصور أن الاستراليين يسرقون ذهب الجزائر و فوق هذا يعاملون العمال في المنجم و و كأنهم عبيد و لا يوفرون لهم أدنى شروط العمل و الاحترام بل القسوة و الاحتقار.

 

 

 

ماذا عن مادة السيانور التي استخدمتها شركة اينور في معالجة الذهب

أولا يجب الإشارة إلى أن السيانور الذي استخدم هو بمثابة القنبلة الذرية الثانية في جنوب الجزائر و التي وقعها هذه المرة الأستراليون الذي استخدموا المادة بشكل غر قانوني علما أن استخدام هذه المادة الخطيرة يكون محددا وفق المرسوم الرئاسي و طبقا للقانون إلا أن الشركة ضربت بهذه القوانين عرض الحائط فالمهم فقط هو مصالحهم و ملئ الجيوب.

 

كيف استعمل السيانير ؟

لقد عمدت شركة Gma إلى حفر مساحة كبيرة أي ما يعادل ملعب كرة قدم و قامت بإفراغ كميات هائلة من هذه المادة تصل الى200 طن ن دون أن تستخدم البساط الذي يمنع تسرب المادة الخطيرة إلى التربة و منه إلى المياه الجوفية التي يشرب منها سكان الجنوب وأؤكد لك أن اقرب بئر من منطقة التي استخدم قيها السيانور تبعد بمسافة 19 متر فقط و يكمن خطر هذه المادة في كونها تتبخر و تنشر عبر الهواء بفعل الحرارة العالية كما أنها تختلط مع مياه الشرب و تقتل النبات و الحيوان و تسبب الأمراض المزمن و القاتلة للبشر.

 

هل يمكننا أن نعتبر أن الوزير السابق شكيب خليل لم يقل الحقيقة لسكان تندوري عندما طمأنهم بأن استعمال المادة لا يعرضهم للخطر ؟

أكيد فهو لم يقل الحقيقة كما أن الوزير السابق لم يكن واضحا بشان الكميات التي استخدما الأستراليون و التي منعت في دول أخرى و هنا أستغل الفرصة لكي أطلعك على أمر مهم و هو أن شركة اينور مطالبة بفتح حساب بنكي لتضع فيه 1 بالمائة من أرباحها كل سنة لكي يتم استغلاله في إعادة تهيئة الأراضي التي تم التنقيب عن الذهب فيها و كذا معالجة الأضرار التي تسببها الشركة و هذا الحساب منذ 2003 أي منذ بداية انطلاق الشركة لم يضخ فيه ولو دولار واحد و هذا ما يفسر النية السيئة للشركة منذ البداية .

 

كيف تفسر مرور هذه الكميات من مادة السيانور إلى تمنراست دون أن تحجزها السلطات العسكرية ؟

لقد تم تزوير التصريح الذي حصلت عليه الشركة لاستعمال هذه المادة ففي الوثائق التي لدينا نلاحظ أن مادة السيانير موجهة إلى منجم تيرك الذي تم إغلاقه كما استعمالها في منجم تيرك يتم في مختبرات و ليس على الهواء الطلق ولكن المادة تم شحنها وفق مرافقة عسكرية إلى منجم أمسماسا لأن منجم تيراك قد اقفل و استعملت من دون رقابة وقد ضربت شركة Gma القانون عرض الحائط بالتواطؤ مع المدير مصطفى بن زرقة.

 

هل صحيح ن الشركة إضافة إلى تهريبها للذهب كانت تهرب العملة الصعبة عن طريق العمال الأفارقة ؟

هذا صحيح فقد جلبت الشركة عمال أفارقة بحجة الخبرة في مجال إنتاج الذهب و حددت أجرهم بقيم عالية جدا تصل إلى 75 ألف دولار للعامل و لكن اكتشفنا أن هذه الأجور يتم تحويلها إلى حساب شركة GMA و يتم تسليم العامل 5 آلاف دولار فيما تحتفظ الشركة بما قيمته سبعين ألف أي أكثر من نصف الأجر المتفق عليه و الذي يتم تحديده و يقدر قيمة السرقات في الأجور فقط 400 مليون و هذا الرقم يعتبر ضئيلا مقارنة بالأموال التي صرفت على الشروع و التي نهبت بشكل غير قانوني تحت غطاءات مختلفة و المؤسف أن كل هذه الخسائر التي تضاف إلى الاقتصاد الجزائري لم تكن لتحصل لولا مباركة المسؤولين في الجزائر .

 

سيد عديلا الست تخشى من أن يحاك لك سيناريو لكي يتم الإطاحة بك في السجن من اجل إسكاتك ؟

في هذه المرحلة بالذات لم يعد للخوف معنى كما أنني و الحمد لله طوال فترة عملي بالشركة لم أخن ثقة الدولة و لا ثقتي بنفسي كما أن الفريق الذي اشتغل مع في اينور فريق جيد و لدي ثقة كاملة فيه و هنا أنت تذكرني بالسيد مصطفى بن زقة الذي هددني بالسجن في حال فضحتهم و قلت له بالمثل الجزائري دز معاهم .

 

 

 

 

==============================

 

Contribution proposée par : Candyman

loptimist28@hotmail.com

 

Envoyés Spéciaux Algériens

Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Dans nos contrées .................Les autochtones ont toujours été fasciné par "El barrani" !!!!!

 

Ce Pays , Notre pays............le paradis des étrangers, et même pas besoin d'avoir les "yeux bleux et cheveux

 

blonds" et de s'appeler "john, paul,luc ou même pif !"

 

Y' a qu'a voir comment y vivent (par exemple) les égyptiens ,syriens, turcs, et ........les déchets (dont elle ne

 

veut pas) de la ...............chine....!!!!

 

Conclusion : Pour être heureux en Algérie ,soyez tout, sauf Algérien....!!!!!

Modifié par fourwinds
Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Rejoindre la conversation

Vous pouvez publier maintenant et vous inscrire plus tard. Si vous avez un compte, connectez-vous maintenant pour publier avec votre compte.

Invité
Répondre à ce sujet…

×   Collé en tant que texte enrichi.   Coller en tant que texte brut à la place

  Seulement 75 émoticônes maximum sont autorisées.

×   Votre lien a été automatiquement intégré.   Afficher plutôt comme un lien

×   Votre contenu précédent a été rétabli.   Vider l’éditeur

×   Vous ne pouvez pas directement coller des images. Envoyez-les depuis votre ordinateur ou insérez-les depuis une URL.

×
×
  • Créer...