Aller au contenu
Règlement du forum ×
IPTV et arnaques ×

فتيات العراق - سلعة رائجة لعصابات تجارة ال&#15


Invité salimdz

Messages recommandés

Invité salimdz

فتيات العراق

سلعة رائجة لعصابات تجارة الرقيق الابيض

 

محيط - خاص

304264.jpg

معاناة فتيات العراق

 

بغداد : قدم تقرير للشبكة الاتحادية الإقليمية للأنباء " ايرين " وهي شبكة تابعة بشكل شبه رسمي لمنظمة الأمم المتحدة ، ملخص عن تجارة الرقيق الابيض والوضع الحالي لآلاف الفتيات العراقيات .

ويتم تهريب الفتيات العراقيات ، تحت ستار تأمين وظائف في المنازل ، إلى دول الخليج الثرية ويتم إجبارهن على بيع أجسادهن في الفنادق والملاهي .

ويتبع التقرير حركة تهريب آلاف الفتيات العراقيات ، بينهن ثلاثة آلاف وخمسمئة فتاة سجلوا كمفقودات في العراق ويشتبه أنهن يخضعن لعبودية جنسية في أماكن مختلفة من الشرق الأوسط.

ووفقاً لما ورد في شبكة " عراقنا " الإخبارية تختلف الأسعار بحسب عمر الفتاة ، وما إذا كانت عذراء أم لا ولا تخلو الممارسات الجنسية من الوحشية ، المترافقة مع العنف والمعاملة غير الإنسانية والأقرب إلى ما كان يعيشه العبيد في العصور الغابرة .

 

قصة واقعية .. مريم ذات الـ 16 عاماً

وأورد التقرير قصصاً واقعية لفتيات مثل مريم البالغة من العمر 16 عاماً التي أجبر الفقر والدها على تسليمها مقابل ستة آلاف دولار إلى أشخاص وعدوه أنهم سيرسلونها إلى مدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة لتعمل في تنظيف البيوت ، على أن يعيدوها إليه بعد عام.

وافقت مريم على الذهاب لتعين والدها على تربية إخوتها ، خاصة بعد أن حصدت قذيفة حياة والدتها أثناء دخول القوات الأمريكية إلى بغداد عام 2003 وجدت نفسها في احد فنادق دبي برفقة رجل عجوز ، عمد إلى مجامعتها مستخدماً الشدة والعنف بعد أن دفع مبلغاً إضافياً ثمناً لعذريتها .

وقبعت مريم لفترة في شقة في دبي برفقة أكثر من 20 فتاة يتم استغلالهن جنسياً كل يوم لمصلحة عصابات الرقيق الأبيض ، التي كانت تهددهم بالقتل في حال رفضن الاستمرار بالعمل ، غير أنها تمكنت من الفرار والعودة إلى بغداد، حيث تقوم جمعية حرية المرأة العراقية برعايتها.

 

نهى سليم : وقف هذه التجارة مستحيل

ونقل التقرير عن نهى سليم الناشطة في إحدى الجمعيات النسائية قولها :" إن الوضع الأمني في العراق يجعل وقف هذه العملية مستحيلاً " .

وقالت نهى :" إن الحكومة العراقية تقوم بما بوسعها لوقف هذه العمليات ، غير أن جهدها الأساسي ينصب حالياً على وقف التوتر الأمني الداخلي، مما يترك لتجار الجنس والرقيق الأبيض حرية العمل والحركة " .

وأضافت الناشطة العراقية أن القضاء على هذه التجارة يتطلب أيضاً خطوات عملية من قبل الدول التي يتم فيها تشغيل تلك الفتيات ، حيث يخسرن أغلى ممتلكاتهن وهو الشرف.

 

الإمارات هي الواجهة الأساسية للعراقيات

ووفقاً للتقرير فإن الوجهة الأساسية لتلك النساء كانت دولة الإمارات العربية المتحدة وتحديداً مدينة دبي، حيث يعتقد واضعو التقرير أن عشرة آلاف امرأة ، من أصول أفريقية من جنوب الصحراء، ومن أصول آسيوية وأوروبية وشرق أوسطية، يتم استغلالهن في تجارة الجنس المنظمة.

وقالت شارلا مصبّح الناشطة في مجال حقوق الإنسان عن الأوضاع الحياتية والإنسانية لتلك النسوة في دبي والتي تدير ملجأ في دبي لإيواء النساء ضحايا الاستغلال الجنسي :" إن الوضع شديد الصعوبة والتعقيد " .

ووجهت شارلا اللوم إلى عصابات منظمة عالمية ، تمتلك فنادق في دبي، تقوم بتهريب الفتيات من الخارج، للعمل في التجارة الجنسية في تلك الفنادق، بعد أن تغريهن بالقدوم عبر عروض وهمية للعمل كمدبرات منازل برواتب محترمة.

وأضافت شارلا أن بعض الفتيات يجبرن على دفع 10 آلاف دولار للحصول على العمل ، ليفاجئن بعدها بالعمل كعاهرات مقابل مبالغ تتراوح بين 6 دولارات و6 آلاف دولار .

 

سوريا مقصد أخر لتهريب العراقيات

وأشار التقرير أيضاً إلى تحول سوريا إلى مقصد آخر لتهريب النساء العراقيات، بسبب قربها من العراق حيث يسهل بالتالي إدخال النساء إليها وإخراجهن منها.

وبسبب سهولة التنقل بين سوريا والعراق ، يبقى الرقم الحقيقي للنساء العراقيات اللواتي يتم تهريبهن إلى سوريا غير معروف وبغياب القوانين الرادعة والملاجئ المخصصة لإيواء تلك النسوة في سوريا، فقد لا يعرف أبداً الحجم الحقيقي لتلك التجارة البائسة بأرواح وأجساد البشر.

 

source : http://us.moheet.com/show_news.aspx?nid=28799&pg=1

Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Invité salimdz

الاثرياء العرب يشترون فتيات العراق

 

iraq294.jpg

 

فتيات عراقيات في المدرسة

 

أصدرت وزارة الخارجية الامريكية تقريرا عن انتشار ظاهرة تجارة الرقيق بين الفتيات العراقيات وبيعهن للاثرياء العرب. وأرجع التقرير اسباب تلك الظاهرة التي ظهرت بعد سقوط نظام الرئيس صدام حسين إلي انهيار القوانين وغياب حكومة مستقرة وبيروقراطية الوزراء العراقيين وتجميد حسابات العراق في البنوك الاجنبية التي تضم اموالا طائلة يمكن ان تساعد وتحل مشاكل اللاجئات العراقيات. ونشرت صحيفة "التايم" الامريكية هذا التقرير موضحة ان ظاهرة "التجارة الجنسية" في اراضي العراق لم تراع السن القانونية للفتاة فمن بين ضحايا هذه الظاهرة فتيات في سن المراهقة تصل اعمارهن إلي 14 سنة.

وتتعرض الفتيات لعمليات الخطف الذي تقوم به العصابات التي انتشرت في شوارع العراق وتقوم بإغراء هذه الفتيات بالثياب والحياة الفاخرة في بيوت الاثرياء العرب المتمركزين في سوريا واليمن والاردن وبلاد الخليج العربي حيث ينضمون إلي فتيات عراقيات آخريات. وعند قبول الفتاة لهذا العرض يتم استصدار جوازات سفر مزورة باسماء وهمية ثم يتم ترحيلها إلي بلد المشتري. وقد وصل سعر الفتاة في سن المراهقة إلي 10 آلاف دولار. وتختار هذه العصابات بل والعاملات في دور الايتام الفتيات ذوات الظروف المعيشية والحياتية الصعبة حتي يكون من السهل استقطابهن. وكانت جمعية حرية المرأة في العراق قد اعلنت اختفاء 2000 فتاة حتي الآن منذ الغزو العراقي بينما يؤكد احد المسئولين الغربيين في العراق ان هذه الارقام ليست حقيقية وتفوق ذلك الرقم بكثير بسبب انكار وتضليل الاسر العراقية الباحثين خوفا من الفضيحة والعار بين الاهل والجيران.

وقامت المحاميات العراقيات ببناء دور لإيواء هؤلاء الفتيات المخطوفات عند هروبهن او رجوعهن للبلاد بدلا من لجوئهن للسجون لإيوائهن خوفا من قتل الاهل او من بطش العصابات لهن

 

الوطن - امريكا

 

source : http://www.amman-dj.com/vb/-t1483/index.html?p=506173

Lien vers le commentaire
Partager sur d’autres sites

Invité
Ce sujet ne peut plus recevoir de nouvelles réponses.
×
×
  • Créer...