boug73 Posté(e) le 11 septembre 2015 Share Posté(e) le 11 septembre 2015 وماتسقط من ورقة إلا يعلمها، ولا حبة في ظلمات الارض ولا رطب و لايابس إلا في كتاب مبين" (الانعام، 59). هذه الاية تقول ان الله يعلم كل شئ، غير انها تبيح القول أن هذا العلم في كتاب مبين، وليس في ذات الله. هذا الصراع يقدم لنا نموذجا على المنهج العقلي في التطبيق لسد الثغرات مسألة علم الله وما يترتب على ذلك، بما يمس الزمان والمكان والازلية، اثارت صراعا فكريا، في عصور الازدهار الفكري بالطبع. دعونا نتمعن في الاية التالية: وإذا قضى أمرا فأنما يقول له كن فيكون ( البقرة، 114) اثارت هذه الاية جوانب من معضلة تصور الله في العقل الاسلامي. ظاهرها يقول ان الشئ لم يكن حتى قال الله له كن فكان. لاحظوا أن " كن" تأتي بصيغة الامر، فلمن كان الامر موجها اذا كان الشئ لازال لاشئ قبل ان يصدر اليه الامر بالكينونة؟ وإذا كان شئ فلماذا سيقول له كن وهو كائن؟ عالج الطبري هذا الاشكال بأنه "قرر" بأنه لم يكن يوجد زمان ليكون هناك مبرر للفصل بين لحظة الامر ولحظة الكينونة، فالفكرة والمشيئة والحدوث تطابقت في اللحظة نفسها.. ويحاول البعض التوضيح بالاستعانة بفيزياء الكم لافهامنا طريق الغاء المعضلة الزمنية بين الامر والوجود، بالقول ان الزمن كان افتراضي والخلق من اللاشئ ليس بينه وبين الحدوث زمن. غير ان هذا التفسير، الذي لايعكسه النص المقدس على الرغم من ان كاتبه الافضل، يقوم على خلط الامور بين " العلم بالشئ" قبل وجوده، وبين "حدوث" لحظة تطلب اصدار الامر للخلق، وإلا ماهو الفرق بين ماقبل الخلق ومابعدالخلق؟ بمعنى اخر متى قرر الله ان يخلق ماخلق، ثم نفذ ماقرر، فيكون عالما بما سيأتي قبل ان يأتي وبعد ان يأتي والفترة الذي سيبقى فيه الحدث فاعلا؟. ومهما كان الامر سيعني ذلك بالضرورة ليس فقط تواتر زمني بين ماقبل ومابعد وبين المشيئة واللامشيئة وانما ايضا اختلاف مباشر في حالة علم الله. Citer Lien vers le commentaire Partager sur d’autres sites More sharing options...
boug73 Posté(e) le 11 septembre 2015 Auteur Share Posté(e) le 11 septembre 2015 اخطاء القرآن اللغوية والانشائية الخطأ 1 ---------- قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ (سورة يوسف 12 : 72) خطأ: انتقال من جمع المتكلم إلى مفرد المتكلم. والصحيح: قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ ونحن بِهِ زعماء الخطأ 2 ---------- فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (سورة التكوير 81 : 26) والصحيح: فإلى أين تذهبون الخطأ 3 ---------- ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (سورة عبس 80 : 20) والصحيح: ثُمَّ للسَّبِيل يَسَّرَهُ الخطأ 4 ---------- بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (سورة القيامة 75 : 14) والصحيح: بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِير الخطأ 5 ---------- وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ (سورة ق 50 : 16) والصحيح: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ إليه نَفْسُهُ الخطأ 6 ---------- مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآَبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا (سورة الكهف 18 : 5) والصحيح: كَلِمَةً: كان يجب ان تكون مرفوعة لأنها فاعل الخطأ 7 ---------- أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا (سورة الكهف 18 : 41) والصحيح: أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا ذا غور فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا الخطأ 8 ---------- وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا (سورة الكهف 18 : 49) والصحيح: وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَا لهَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا الخطأ 9 ---------- فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا (سورة الكهف 18 : 77) خطأ في التكرار والصحيح: فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَاهم الخطأ 10 ---------- أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (سورة الكهف 18 : 79) خطأ: فسرت كلمة وَرَاءَهُمْ بمعنى أمامهم بسبب سياق الآية، وقد تم تصحيحها في اختلاف القراءة Citer Lien vers le commentaire Partager sur d’autres sites More sharing options...
Messages recommandés
Rejoindre la conversation
Vous pouvez publier maintenant et vous inscrire plus tard. Si vous avez un compte, connectez-vous maintenant pour publier avec votre compte.